شاب خلوق .. إعلامي جسور .. فنان متمكن .. إضافة حقيقية لإعلام الإتحاد السوداني
همام محمود واجهة مشرقة ومشرفة لشباب القضارف
شاب خلوق.. إعلامي جسور.. فنان متمكن..
إضافة حقيقية لإعلام الإتحاد السوداني
○ همام محمود واجهة مشرقة ومشرفة لشباب القضارف وللمركز الإعلامي لحال الكورة برس.. إذ تتجسد فيه كل صفات القيادة بفضل مجهوداته الكبيرة في سبيل بحثه الدائم رفقة رصفائه من الشباب عن واقع أفضل في كل نواحي ودروب الحياة في وطننا السودان، لا سيما الرياضة وكرة القدم.
○ صاحب نظرة إيجابية وطاقة عالية متسلح بالإرادة والمعرفة وبالعلم والثقافة.
○ محب للخير ومحب للناس ومحب لمهنة الصحافة.
○ رياضي يملك معرفة واسعة بالكثير من أسرار وخبايا كرة القدم.
○ ويملك أدوات الصحفي المتمكن بإسلوب متفرد.
○ مصور بارع بعدسة تعرف تمامًا أين يجب أن يتوقف الزمن الفوتوغرافي للحدث، ومحرر عصري بالإسلوب الحديث في صياغة الخبر المحكم.
○ كاتب رائع فصيح القول، موضوعي الفكر، وواضح البيان.
○ يعمل دون هوادة للتطوير وللتغير برؤية واضحة وأفكار تفوق سنين عمره كثيرًا.
○ إختار مهنة الصحافة لأنه محب للناس كما أسلفت ويميل لتشجيع الرياضيين ومساعدتهم بإظهار المواهب، وما إهتمامه “بصغار صقور الجديان” كما أطلق هذا الإسم على المنتخبات السنية إلا خير دليل على ما أقول في حبه لمساعدة الرياضيين والموهوبين.
○ وللشفافية التي يجب أن تكون المقوم الأول لكل إعلامي بالإصرار على معرفة ما يحدث، ثم تمليك الحقائق للعامة بكل شجاعة ومصداقية.. بعد سبر أغوار الفساد، هذه الخاصية بالذات تمثل إسلوب حياة للصحفي همام.
○ وكما يعلم الكل، هذه مسؤولية كبيرة وكبيرة جدًا ليستشعرها شاب في مقتبل العمر.. لهذا عندما نقول همام الهُمام ليس من باب الثناء والمدح الذي يستحقهم بجدارة برغم أنه تجاوز محطات الثناء ووصل إلى أن يكون مثالًا يحتذى به.
○ ليس هذا تكريمًا فهو في بداية طريق طويل ويرجى منه الكثير.. فقط نقول هذه الكلمات لأننا مرغمين أمام قامة محترم يعتبر مكسب كبير للوسط الإعلامي.. فمنذ أن عرفناه إلتمسنا فيه المصداقية، المهنية، الجرأة، الشجاعة، المسؤولية، الصبر، التفاني، والقتالية بجلد حتى الوصول لنهاية أي عمل يبدأه بوفاء لا مثيل له.
○ كل هذه الصفات وغيرها تجدها في الإعلامي الشباب همام محمود، ونتيجة لذلك وبعيدًا عن أي مؤثرات أخرى تم إختياره من قبل إدارة الإعلام للإتحاد السوداني مرافقًا لبعثة منتخب الناشئين التي حطت رحالها بسلام يوم أمس في العاصمة الإثيوبية أديس أببا لإقامة معسكر إعدادي لصغار صقور الجديان المشارك في بطولة شرق ووسط أفريقيا المقامة في أوغندا.
○ نعلم جيدًا بأنه سيقدم كل الممكن وحتى غير الممكن لوضع الجمهور الرياضي في قلب الحدث.
○ وسيقوم بالتوثيق الضروري لمشاركة السودان في هذا المحفل.
○ ومما لا شك فيه، سيساهم بشكل فعّال من أجل خلق أجواء محفزة ومشجعة للمنتخب الوطني تحت 17 عام الذي يمثل نواة الحاضر وثمرة المستقبل لكرة القدم السودانية.
○ نثق بأنه سيكون العين الصادقة لنقل التجربة كما هي من أجل الإجادة والتطوير.
○ بالتوفيق صغار صقور الجديان، وبالتوفيق الشاب المتمكن والمحترم الزميل همام الهُمام.
● إلى الأمام صغار صقور الجديان.
✍️. عثمان عمر
.